يا حارس الشاطئ حلق الأبنوس مثليه
رجع الطالب المراهق من مدرسته ليدخل غرفة مرات أبوه السكسي ويحيها ليجدها تقرأ فترد تحيته وتستغرب: رجعت بدري عما أعتقد! .يا ترى في أيه؟! يجيبها لنراها تستجيب بصورة معينة…أممم…تخلع نضارتها ثم لنرى مرات أبوه السكسي تدلعه بأسخن بزاز مليانة مدورة وطيز مستديرة كبيرة فتخلع أمامه ملابسها كلها قطعة قطعة و تثيره بدلع و غنج و لبونة: أيه رأيك…و تحسس فوق طيازها: تقدر تضرب عشرة لو عاوز..أمممم…حلوين صح…و البزاز دي…بزاز لووووووز..امممم…تبتسم ثم تلعب في بزازها الحلوة وتقفشهم: يلا….أدعكه عشان خاطري…يلا…ثم تشير بيدها بسخونة :يلا افركه…أممممم يااااا. ثم يمد المراهق يده ليلمس بزازها وقد طال زبه و هاج فتبتعد بصورة مثيرة سكسي وتضرب يده:.لا لا…لا تلمس بزازي… أتفرج بس…ثم تفرشخ ساقيها و تدعك كسها: يلا …أدعكه…يلا ريح نفسك بيبي…
شارك الفيديو:
