يا ابن الوسخة
مستلقية على ظهرها فوق الفراش وهو يتحسس وجهها الجميل الأشقر ويلعب في سفتيها ويثيرها وهي تنظر له وتطبق جفنيها تترقب اللذة القادمة ويفرق ما بين شفتيها ويتحسس شعرها وهي ساكنة ويتلمس رقبتها ثم ينزل بيده يعريها فنرى كسها الحليق فيتحسسه ثم نراه يتحسس بزازها الجميلة ويثيرها ويلعب في عانتها ثم يعري صدرها ويقفش بزازها ويدلكهما ويشد الحلمات ويقرصهما فتتأوه و تستثار وتهيج وتطلب الزب ثم تمص زبه راكعة فيتعملق بقوة وهو يتحسسها من ظهرها ثم ينيمها فوق السرير والزبر الأسود يركب كسها في وضع الكلبة فيدخلها بكامله وهي تان لأنه كبير غليظ يكاد يفتقها ويشقها نصفين فيمارس عليها الجنس بقوة فتأن وهو يستمتع وهي تستمتع و تتألم.
شارك الفيديو:
