ولد ينيك خالتو الموزه بليل بقميص النوم الاسمر
يومها كنت العب كرة القدم انا فتاة جميلة و رشيقة و قمت ب اغراء عشيقي بكل لذة … كان نائما على السرير ينتظرني لكنني تاخرت عليه .. اقدمت له و بادت اغريه بحسدي و المس بزازي و كسي الى ان استسلم لي و جاء ليطفئ ناري كما ياطفئ ناره …بدا يلمس لي مؤخرتي و يتحسسها بكل شوق .. نزلت الى زبه و ازلت له السروال لارى زبه ااه كم كان مضخما و كبيرا ممم اردت مصه و رضعه بدات امصه من تحت الى راس الزب مم طبعا كان طعمه شهوي … مص رائع بقيت الحسه و ادخله في فمي و اخرجه الى ان اصبح منتصب و جد واقف و مستعد لتنييكي ااه زب كبير رائع … مص الزب و الخصيتان المدخمتان اموت فيهما .. بعدها فتح لها رجليها و بدا يدخل زبه بسرعة و بقوة .. يدخاله و يخراجه ببطئ بالاول الى ان تعودت عليه تم بدا بادخاله و اخراجه بسرعة و انا اصرخ بكل بلذو ااااه ااااه كنت في عالم اخر من النشوة مم … كان جسمي يرتفع و ينزل و هو يدخل زبه بكسي اااه كم كنت ارتجف من اللذة.. فتح لي رجلي و بدا بلحس لي كسي ااااااه كان حرارة جسمي ساخنة جدا الانه كان جيدا في مص الكس رجع بدا يدخل زبه الكبير في كسي و غيرنا جميع وضعيات النيك المثير كسي اصبح جد مبلل و الماء ينزل من كسي و ذلك ساعده في ادخاله و اخراجه بكل ليونة ااااه استمر في ادخله و البيضات تتخبط بكسي و الصراخ ملا الغرفة ااه ااه يا حبيبي لا تتوقف الستمر و هو يدخله بكل سرعة و ليونة ممم و في كل مرة انزل لمص زبه مرة اخرى لانه يموت على مص زبه متلما اتللذذ انا به .. ينيكني الان بقوة لا توصف عندما احس انه اقترب اخرج زبه و بقيت ترضعه له الى ان اخرج الحليب في صدري و بقي واقفا بين رجليه اااه كم اموت على نيك مثل هذا
شارك الفيديو:
