ماندي موسى امعي ججوري
لما قربت مواعيد الامتحانات بكل المدارس والجامعات رجعت تاني اجواء المذاكرة والمراجعة والسهر لحد الصبح والوجبات الخفيفة وقطع الكيك والشاي والاغاني الهادية. بس المرة دي شفت الاجواء دي في اختي مش فيا انا لأني خلاص انهيت دراستي الجامعية وبذاكر كورسات عملية تأهلني للشغل في الشركات الكبيرة. الفيلم ده بيصور يوم من الايام دي واللي حصل ان اختي استأذنت ماما وبابا ان واحدة صديقتها اسمها لورا هتيجي تذاكر معاها وهتبات معاها يومين عشان يسهروا يراجعوا سوا ويلحقوا يراجعوا كل اللي وراهم. وكانت فكرة اختي انها تلاقي حد يشجعها علي المذاكرة وعدم النوم. المهم ماما وبابا وافقوا وقالوا ياخدوا من اوضتي كنبة كبيرة بتتفرد سرير عشان صديقة اختي تنام عليها لما تحب. وقمت بالفعل بنقل الكنبة بنفسي لغرفة اختي وكانت مبسوطة بترحيب الاسرة لصديقتها. طول الوقت ده مكنتش شفت لورا دي قبل كده لكن كنت اسمع عنها كتير وكنت اعرف انها شابة جميلة جدا ومثيرة وبتجنن كل الشباب في المدرسة اللي فيها أختي. وكنت اعرف ان ليها مغامرات جنسية كتير مع زملائها وانها منفتحة جدا في الكلام في السكس وعرفت انها بتتفرج كتير علي سكس اجنبي. المهم جت لورا ولقيتها فعلا شابة مثيرة جدا وابتديت من اول يوم ابص لها بشكل واضح اني نفسي فيها. وكانت في الاول مش بتعبرني لكن في ليلة فضلت ابص لها اوي واركز نظري علي بزازها اللي كانت ظاهرة من البدي وكنت اقصد احك فيها وهي بتعدي قدامي كأني مش واخد بالي. ولما حسيت ان الفرصة قدامي وهي حست اني عايز انام معاها وامارس احلي سكس اجنبي. وكانت اختي نامت واهلي نايمين قلت ادخل الاوضة عندها واخدها اوضتي وانيكها. وبعد محاولات كتير ذابت لورا في ايدي زي الحلاوة وشيلتها وخدتها علي سريري وانتوا عارفين الباقي بقي او ممكن تتفرجوا عليه في الفيلم.
شارك الفيديو:
