كلاسيكي سجن فنزويلا
سكس جامد في الطبيعة ومع حبيبي هذا ما كنت دائما احلم به الهواء بجانبي و القيام بالحب و النيك بكل حرية .. ذهبت هذا اليوم الى منزل في الطبيعة الخلابة رفقة حبيبي و كنا جد ممحونان و نريد النيك بكل الطرق خرجنا الى الشرفة لم يكن هناك اي شخص فقط نحن كنت بملابسي الداحلية و حبيبي ايضا بعضلاته و وسامته ااااه و منظار خلابة امامنا .. بدانا نقبل بعضنا البعض بحرارة لا توصف جسمي يلامس جسمه يحرك يده على كل مكان في جسمي ويدعك بزازي و انا ادعك زبه من فوق ملابسه كان زبه جد واضح و واقف من تحت ملابسه البيضاء اخرجت زبه الكبير من سرواله واااو عندما اخرجته كان كبير و مضخم لا يوصف بدات ادخله و اخرجه في فمي الى ان بللته كاملا تم امسكته و بدات الحسه له ببحرارة و باحترافية من الاسفل الى الاعلى و اعيدها بتتابع و بدون توقف اما هو فكان من اللذة هو يصرخ ااااه ممم اااااااااه اااه لا تتوقفي حبيبتي ممم .اردت ان ارضع بيضاته المضخمة نزلت الى بيضاته و بدات الحسهما و ارضعهما واحدة بعد الاخرى تم اثتان مع بعض في نفس الوقت و جسمي يتحرك كلما رضعته له اااه اصبح زبه جد واقف بهذا المص ااااه بعدها امسكني و فتح رجلي الى اصبح كسي الوردي جد واضح امامه خرج لسانه و بدا يمرره على كسي و بتلذذ به تم بدا يلحسه بجنون امسك بظري و ركز عليه و على لحسه بسرعة اااه كلما لحسه اصرخ ااااه اااااه ااااه بقي بسرعة يلحسه الى ان بعدها ادخل زبه الكبير في كسي ااع اححست به دافئ بداخلي و بدا يدخله بتتابع و بدون توقف بدانا تهتز اجسامنا من قوة النيك اصبحنا في عالم اخر و النشوة اعترمته لم يرد التوقف و انا اصرخ بقوة اااه بقي ينيكني من كسي بتتابع و بدون توقف الى ان لم يعد يستحمل اكثر و وصلنا الى الرعشة و قذف الحليب بداخل كسي تم بدا يقبلني بكل رومانسية .
شارك الفيديو:
