كلاسيك قديم في المتحف
بطلة الفيديو امرأة تعيش فقذ من اجل نفسها و المتعة و لا يوجد شيء في النيك لم تجربه من قبل كان الرجل الذي معها زبه اكتر من مستع لها و هو ينظر اليها تستعرض جسمها بجانبه على السرير بدأت تقبله حتى مدته ثم صعدت في وضعية 69 و هم لا يزالون بملابسهم و بدأت تلمس زبه من فو السروال و هو يلحس كسها من فوق كيلوتها و عندما قطع كيلوتها و لمس ليانه شفراتها توقفت عن لمسه و بدات تغنج و هي تحرك كسها على فمه لتحصل على لذة اكتر و عندما علم انه هيجها قومها من على فمه و جلست هي ركبتيها تنتظره ان يفتح سرواله و ما ان رأت زبه حتى امسكته بيدها و بات تدعكه بدات بمصه ببطئ من تحت الى فوق ممم اكيد كان طعمه طيب و هي تحس به بداخل فمها عندها امسك شعرها لكي لا تحرك رأسها و بدأ يحوي فمها و يدخل زبه حتى يشعر بحلقها و يعي الكرة بدات تدخله اكثر و تخرج لسانها و ترضعه بكل نشوة و لذة .. نزلت الى البيضات و بدات تدخلهما واحدة بعد الاخرة في فمها تم اثنان في مرو واحدة كانت محترفة في مص الزب حتى اصبح يشتهي الان كسها رماها فوق السرير بقوة و فارق رجليها ثم ادخل زبه ااه بدات تصرخ لان زبه كان كبيرا .. هذه المرة بدا بادخاله بقوة .. جسمها كان يرتفع في كل مرة يدخلها في كسها و بخرجه و كانت هي تدهك شفراتها بسرعة كبيرة و تصرخ و تعض على شفتيها المنتفخة لم يكن هو يبالي اذا كان عنيف معها لانه بعلم انها تعشق الضرب و العنف في السكس و هذا كان لا شيء بالنسية لها عنها قلبها على بطنها و ضرب بكفه مؤخرتها حتى جعلها تقفز ثم فرع ثقبة كسها من جديد مرة واحدة و رجع لحويها بقوة و خصيتيه تتخبط على مؤخرتها و تعطي اصوات تجنن و ما ان شعر انه قرب حتى دخله لفمها لترضع .
شارك الفيديو:
