عمرو اديب يتناك
التقى في هذا المقطع شابين في لواط ساخن جدا حيث كان الاول نياك قوي و له زب منتصب يصل الى سرته مع صديقه صاحب الطيز الكبيرة البارزة و الفخذين الممتلئتين و هنا كان الشاب النياك يلعب بجسم حبيبه و هو مستمتع بالامر . و كان يمرر يديه على فخذي صديقه و هو منتشي بذلك و صديقه مستمتع معه و في كل مرة كان الصديق النياك يدخل اصابعه في طيز صديقه كي ينبه فتحته ان الزب قادم اليها كي يخترقها في لواط قوي بزبه الكبير عاشق الاطياز الرجالية و النيك الخلفي . و بعد ذلك راح الصديق النياك يلحس فتحة الطيز و يدخل لسانه فيها و هو يزيد في تهييج حبيبه السالب محب الازبار
و حين وصلت الامور الجدية لم يتوانى النياك في داخل زبه الصلب المنتصب في الطيز رغم ان حبيبه كان يصرخ و هو يتحمل قوة و صلابة الزب في طيزه حتى تاكد انه دخل كاملا و هنا شعر براحة نفسية و جنسية كبيرة حين صار يتناك في لواط قوي و مثير جدا و ساخن . و صار النياك يحرك زبه دخولا و خروجا في طيز حبيبه و هو يلهث من الشهوة و المتعة التي كان عليها اثناء ممارسة الجنس المثلي مع صديقه الذي يحبه و يحب طيزه الى ان قذف المني الساخن على حبيبه السالب محب الزب
شارك الفيديو:
