عمتي في نفس السرير
زرت أحد البلدان الأجنبية من كم شهر و هنالك افتقدت زوجتي بقوة فزوجتي جميلة لا أستغني عنها فانا نهم في الممارسة الجنسية فقلت لما لا أجرب ان أنيك أوروبية جميلة فكلمت صاحبي الأوربي هنالك و رتب لي موعد وهكذا اخذت أستمتع و أنيك عاهرة ساخنة في الفندق وهي سمينة كما طلبتها صغيرة الملامح غنجة دلوعة تفعل كل شيئ لوحدها فهي تركب زبي و تنيكني نيكة ساخنة و تقولم بمنا يجب و تمص زبي كما لو تفعل لي زوجتي قط و تمتعني بأن تدخل زبي بين بزازها الكبيرة وأنا أنيكها أقفش بزازها و أقول ها بزاز كبيرة جداً وهي تتدلع و تغنج وذلك حتى قذفت فوق بزازها.
شارك الفيديو:
