عبد الفتاح الصعيدى مع بطة
ما احلى النيك داخل السيارة على غرار بطل الفيديو و بطلة مص الزب معه خاصة و ان فمها كان جميلا ولها لسان احمر ناعم جدا اما الشاب فكان زبه يصلح للرضع و المص من شدة جماله و صلابته . كانت تركب في المقعد الامامي حين اخرج لها زبه و طلب منها ان ترضعه و ضحكت ضحكة خبيثة تظهر مدى سعادتها و رغبتها الى مص الزب خاصة و ان السيارة كانت دافئة و الاجواء الخارجية باردة . ما ان نزلت امام زبه حتى اطلق الشاب تنهيدة عميقة حتى قبل ان تبدا المص لانه يدرك مدى اهمية و حلاوة الشفاه فوق الزب و خاصة حين يدخل كاملا و يلامس جدا الحنجرة التي تكون ادفئ و امتع من الشفتين
و بعد ذلك صار يتفوه بعبارات جنسية ساخنة كانت تعبر عن حالة الشهوة و المحنة التي صار عليها مع تلك الفتاة لكنها ظلت ترضع و تمص بكل جدية و اثارة و احيانا ترفع عينيها كي تنظر في وجهه و تقرا نظرات المحنة من عينيه و كانها تريده ان يبقى على تلك الحال متشهيا كي يتركها ترضع له و تتلذذ بدورها بمذاق زبه المنتصب الهائج . استمر مص الزب داخل السيارة بطريقة ساخنة جدا حتى صرخ الشاب و اعلن عن قرب قذف زبه للمني و التخلص من سجن الشهوة الذي كان يعذبه
شارك الفيديو:
