شايب عراقي يمص
عدت إلى المنزل من المدرسة وكان زوج أمي في انتظاري. كنت أريد أن أعبر له عن إمتناني فبدأت بتدليك زبه من خلال البنطلون. ولم يمر وقت طويل حتى قلعت التي شيرت وفتحت سحاب بنطلونه لأستطيع مص زبه. وبما إنه مرت عندة أيام لم استطع الانتظار حتى أضع زبه القوي في كسي لأجلس على حجره. شعرت بإحساس رائع بينما زوج أمي ينيكني على الأريكة وحتى على طاولة غرفة الجلوس وزبه الغليظ يحك في جدران كسي الصغير ويملأني من الداخل حتى جعلني أقذف شهوتي عدة مرات. وهو أيضاً هاج جداً حتى إنه قذف في كسي أيضاً وأحسست بمنيه الساخن يطفيء لهيب شهوتي.
شارك الفيديو:
