حليب قاعة الدراسة حمام
أمامنا نراها جالسة فوق السرير نحيلة العود ذات بزاز متوسطة جميلة وهي تفرك زنبورها لتضاعف متعتها وهي تتأوه فتنام: أوووه أوووف …فنراها تتمحن و الزب الأسود الكبير ينيك هكذا كس ضيق فتتأوه: آه آه آه آه..و لا تكف عن التأوهات و تفتح كسها بيديها و تدلك زنبورها: نيكني بيبي..نيكني يااااااااه أوووه نيكني نيكني جامد….نيك جامد أوي نيك جامد اوي….أووووووف…تستحلي الزب وهو يسخنها و يشعل شهوتها فيسرع بقوة في نيكها و يفشخ كس ضيق مثير صاحبته جد ممحونة: أوووه يلا ..أوووف خليييييني أجيييييب…ثم تركب زبه و يفلحها بقوة من أسفلها فتتمحن: أوووه يلا نيك كسي نيك جامد كسي أأأأأه…يلا…نيك كسي حبيبي…لنرى الزب الأسود الكبير الغليظ ينتشي منها فتمصصه بقوة حتى إخراج الشهوة.
شارك الفيديو:
