انطونيو سليمان سعوديه واختها
اليوم لم ياتي الكثير من الطلاب الى الحصة لانه كان وقت التحضير للامتحانات كنت انا و صديقاتي و شاب واحد كانت استاذة هذه الحصة امرأة سكسية دائما ترتدي احذث الملابس و تضع افضل العطور و حصصها كانت دائما ممتعة و اليوم قالت لنا لاننا اتينا و لان عددنا قليل ستعلمنا درس شخصي جدا طلبت من الشاب الوحيد في الفصل ان يذهل لقفل الباب بالمفتاح ثم يأتي اليها عندما وصل الى جانبها كان هو متوتر و هي متسمة مثل العادة قالت لنا و هي تفتح قميصه اليوم سأدرسك عن الجسد و كيف يمكنهكم استعماله و عندما نزلت سرواله و رأنا زبه امسكته بيدها و قالت لنا اقتربو يا فتيات لعندي سأعلمكم كيف تجعلون هذا الزب الذي بين يدي الان ان يصبح منتصب من الحجر نحن كنا بالقرب من مكتبها مركزين على حركتها على زبه و كل واحدة تبتسم و تهمس للاخرى .. امرت الشاب ان يستلقي فوق مكتبها ثم جذبتني و قالت ودخلت الزب الى فمي بدات امصه و الحسه ادخله و اخرجه مثلما تقول لي بالضبط و كنت متاكدة ان كيولتي اصبح يقطر من بلل كسي جذبتني من شعري و قالت لي لا تكوني انانية اتركي القليل لصديقاتك ثم جائت صديقتي و عملت مثلي و عندما لحسناه كلنا قالت بابتسامة جيد جدا و الان ساريكهم شيء جديد رفعت تنورتها ثم صعدت فوق المكتب و فوق الشاب امسكت بزبه الذي كان الان منتصب و مبلل بلعابنا ثم بدات تمرره على شفراتها و تعض على شفتيها و جلست عليه عندما كان كله داخلها بدأت تتحرك دائريا لتدعك خصيتيه ثم بدات تركبه و نحن نشاهد و كل واحدة تقرص ركبتيها مع بعض من المحنة التي نحس بها بعدها نهضو من على المكتب و فارقت مؤخرتها له و قالت له دخله و نيكني جيدا الان و فجاة ما ان دخلها حتى اصبحت اجسامهم تتخبط و هو يزمجر من الوحش و هي تغنج ااه ااه نعم ااه ااه ااه و فجاة سقطت هي فوق الكتب و هو على ظهرها يتنفس بسرعة بينما زبه يفرغ في مؤخرتها حثا تعلمت انا و صديقاتي درس في ذلك اليوم لن نستطيع ان نساه حتى و لو حاولنا .
شارك الفيديو:
