المره الوحيده في السكسي تتحمل زب عريض وطويل ولا تصرخ
في هذا المقطع كانت اختي تمص زبي بحرارة كبيرة و انا احكه على صدرها و اريد ان اخرج شهوتي في احلى نيك محارم و لم كان اريد ان انيك كسها حتى لا افتحه بل بقيت اتلذذ بجسمها سطيحا لكن المص المثير جعلني اغلي و اسخن بقوة . و اعطيت اختي زبي المنتصب الذي كان واقف كالسيف و بدات اختي ترضع و تمص الزب بقوة و قد اعجبها و هيجهاو انا كانت شهوتي لا توصف فقد سخنت كثيرا معها و هي جميلة و سمراء وناعمة جدا حيث جسمها رشيق وصغير و يشعل شهوت و بقيت تمص ثم نظرت الى صدرها و جال في خاطري ان اضع زبي بين بزازها . و وضعت زبي بين بزازها الصغيرة و بقيت احكه و احس بالمتعة و اللذية الجميلة ثم عادت اختي تمص زبي مرة اخرى اوان واقف اراقب المكان و استمتع بمصها الساخن المثير الذي كان يزيد في شهوتي و انفاسي الحارة و بقيت امسك راسها و اقربه نحو زبي
ثم مصت و رضعت و ابدعت حتى لم اعد قادرا على التحمل اكثر ولكن قررت ان اضعه مرة اخرى بين بزازها قبل ان اقذف و اخرج الشهوة الساخنة كثيرا التي كنت فيها و وضعت زبي بين اثداء اختي و امسكتهم و بقيت انيك صدرها الناعم الصغير . و فجاة جاءتني الرعشة بقوة و احسست اني ساقذف و انا اصرخ اه اه اه اح اح اختي مصي زبي اه اه ارضعي و التقطت اختي زبي و عادت تمصه و ترضعه حتى بدا زبي يقذف و يطلق حليبه على وجهها و لسانها و هي مستمتعة بالمص و كانت تلحس منيي بشراهة كبيرة و تهيجني اكثر و انا اخرج شهوتي بقوة و اختي تمص زبي الذي كان يقذف الحليب . و لا اعرف كيف كنت اقذف بطريقة عشوائية على وجه اختي و على صدرها و فمها و لكن كنت اقذف بحرارة و لذة كبيرتين و زبي يخرج المني بقوة و اندفاع رهيب
شارك الفيديو:
