أنطونيو وجاره صاحبة الكلب
رآه جاره عارياً وهو خارج توه من الحمام فاشتهاه فدعاه كي يمص زبه فاقبل فهما خارجان توا من الحمام فلم يتأخر عليه ليبدأ هنا لواط مص الزب ونيك الدبر وقذف المني بين الجار الشاذ الأبيض الناصع وجاره فالجار وسيم بجسد عضلي ناصع البياض كأنه الحليب مما استثار جاره فخلع برنسه وأمسك جاره زبه و أخذ يمصصه له و يرضعه بقوة وسخونة فينتصب الزب بشدة و تبدأ آهاتهما ثم ينام الماص للممصوص ويركب طيزه بقوة فالزب يدخل الطيز حتى آخره مما يجعل المتناك يتاوه بقوة و تنبعث أناتهما من حرارة اللواط ويسخن ويسترح النيك وكلاهما يتأوه وقد أمسك النياك ساقي نياكه وهو يفشخه نياكة ثم لياخذه من خلفه في نيك دبر قوي ثم يقذف منيه فوق وجهه وبفمه.
شارك الفيديو:
