شوف ينصب كاميرا هاتفه ويتصور وهو ينيك زوجة ابيه
الكل كان يحكي لي كيف ان فتاة سمراء تكون ساخنة و تعشق الزب و جسمها يكون مملوء في الاماكن المناسبة كان اليوم تجربتي الاولى مع فتاة مثلها كان مثيرة لدرجة لا تصور كانت في سريري و انا انظر الى جسمها الممشوق بكل شهوة و يدي كانت لامس جسمها و كل مكان من بزازها و كسها و اقبل شفايفها الملسانة و لسانها كان في لساني و انا امصه و اتذوق عم الفانيلا منها اااه و تريني مؤخرتها و تدعكها بييدها و تفتح رحليها اااه جعلتني اريدها و اريد النيك معها كانت لديها مؤخرة رائعة جدا جاءت الي ببطئ وتنظر لي بشهوة تحت نظاراتها واااو نزلت على ركبتها امسكت بيديها زبي المنتصب بعد ان اخرجته من السروال ااه زبي كان منتصبا و متوسط الطول لكن واضخ انها تمووت على الزب و مصه بجنون و هذا ما اريد بالضبط اااه ..كان غير منتصب في الاول لذلك بدات تدعكه بيديها الناعمة في الاول ببطئ و تلامس بيضاتي بيديها ااااه ادخلته من فوق الى تحت ثم اخلته مرة واحدة الى فمها و بأت انيكها فيها تى يصل الى حلقها و هي تمص و ترضع اذا لم اخرج زبي من فمها الان كنت سانزل عندها دفعتها حتى تممدت على السرير ثم فارقت رجليها و نزلت الى كسها الاسود المبلل و بدأت الحسها و ارضعها و ادخلت اصبعي الى كسها و بداا الحس و انسكها و هي تصرخ و تجذب شعري بيدها ثم تمددت على السرير مكانها و صعدت فوقي لتجلس على زبي مرة وادة بكسها و ركبتني كانها تركب الحصان و خصيتاي تصرب عليها اااااااه اااه ااااه زب طويل اااخ ااااه ثم بعدها ادرتها على بطنها و امسكت مؤخرتها و بدأت اضربها بقوة ااه يا وحشي نيكني عندها ادخلت زبي الى طيزها و نيكتها حتى جبت ظهرها اكثر من مرة بعدها تممدت و صعتد فوقي بقيت تتناك في طيزها حتى نزلت بداخلها و سقطت في حضني و هي تتنفس بصعوبة .
شارك الفيديو:
