مطار السجن أولدي
في هذا اليوم كنت نائم في سرير و لم يكن عندي فكرة اني سأحظى بعض لحظات بأسخن سكس جامد و يبدأ عندما دخلت حبيبتي بعد تمارين الصباح و كان تتعرق و ترتدي ملابسها الرياضية المثيرة التي تبرز شكل بزازها و مؤخرتها الدائرية المثيرة بدات انظر اليها بشهوة و لمحت نظراتي ثم قالت لي و هي تيتسم يبدو انك جائع هل تريد الافطار ثم تمددت فوقي بجسمها و كانت رائحة العرق مع رائحتها الطيبة تثيرني كثيرا قلت لها انا جائع جدا ثم ادخلت يدي في شعرها و نزلت عليها تقبيل فرنسي باللسان ساخن جدا حتى بدأت تحرك جسمها من فوقي و تغنج ثم وقفت و بدأت تقلع ملابسها واحدة واحدة و ترمي ملابسها على وجهي ثم نزعت من فوقي اللحاف ليظر لها زبي بعدها جائني احساس دافئ لا يوصف تحت زبي انزلت راسي لأراها تلحس و تمص في خصيتيني و زبي اصبح يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه … بعدها احسست بها تلحس على طوله وتلحس راسه و بعدها ادخلته في فمها كاملا و بدات ترضع الراس و تمصه كانها طفله متلذذه و هي تتلذذ في طعمه عندها بدء احساس النشوه عندي يطغى وبدات احس في خفاقان في زبي و بدات انزل في فمها وهي تتلقاه و تشرب كل نقطه منه و تتلذذ به بعدها رفعت رأسها وهي تتبسم ابتسامتها المثيرة و انا كنت مذهول و كاني فاقد الوعي و احلم و قربت وجهها من وجهي و بدات تقبلني الان انا قمت من ذهولي كنت اتجاوب معها وابادلها القبل المبللة وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبي ثم جلست على بطنها و رفعت لي مؤخرتها الجميلة امسكتها بيدي و فارقتها و لحست لها ثقبتها حتى ابللها ثم ادخلت زبي و بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في رقبتها الى بدات هي بالتغنيج بصوت عالي الى ان وصلنا الى النهايه و قذفت حليبي بداخل مؤخرتها ثم تمددت فوقها بدون حراك من الاجهاد كان اجمل صباح معها .
شارك الفيديو:
