طريق مطار بورسعيد
Angel Allwood هي جبهة مورو شقراء ساخنة مصممة على تعليم ابنتها المراهقة كيفية العمل الجاد وإحضار شيك أجر إلى المنزل. لقد جلبت لها القليل من ابنتها للعمل في مكتبها للسيد روب بايبر المهيمن. كان Angel يخدم Rob Piper على الجانب باعتباره وقحة تقديم شره لسنوات ، ويعده بأن عمل Zoe كمتدربة في الصيف لن يقلل من إنتاجية المكتب أو وصول Rob إلى مؤخرتها الرائعة. إنجيل مخطئ في أمر واحد: زوي سيئ الحظ في نهاية المطاف ، وخلال أول 30 دقيقة في المكتب وضعت أوراقًا في غير محلها ، وسكب القهوة على التقارير ، وعامل السيد بايبر بعدم احترام كبير. تضع Angel على Zoe في واجب الإيداع وتعود إلى مكتب Rob لإقناعه بمنح Zoe فرصة أخيرة من خلال عرض عقوبات على جرائم ابنة زوجها. هناك الكثير لدفع ثمنه ، وتجد أنجيل ثديها الكبير مشدودًا بإحكام وحمارها في الهواء من أجل التجديف القاسي والوحشي. مع الحمار العصير الأحمر مع الكدمات ، تتوسل أنجل لخدمة ديك روب ، لكنه لم ينته بعد ، حيث قام بقصها وجلدها وضربها حتى تقوم بفرك العضو التناسلي النسوي لها مثل العاهرة. ألقيت على ركبتيها ، تمتص قضيبه الضخم بشهوة وتقدم بوسها الرطب لممارسة الجنس العميق على مكتبه. لا يكفي هزة الجماع مع قضيبه في انتزاعها الضيق لروب ، لذلك قام بتقييد كاحليها ومعصميها معًا في وضع هزلي عاجز حتى يتمكن من قضاء وقته في تدمير مؤخرتها مع عقاب الشرج. انطلق كهربائيًا ، وجعله نائبًا ؛ الملاك يتأرجح ويتوسل إلى النشوة الجنسية مع ديك في عمق مؤخرتها. بعد كل هذه العقوبة ، تدخل Angel إلى مكتب الاستقبال لتجد زوي وهي تفحص الملفات بتكاسل والهاتف بعيد المنال والمكتب في حالة من الفوضى. طفح الكيل، تسحب أنجيل ابنتها الناقدة للجميل حول المكتب ، وتضربها على مؤخرتها باللون الوردي وتجعلها تنظف الفوضى لمرة واحدة. يتم وضع زوي على وجهها في أوراقها ويتم ضرب مؤخرتها حتى تتعهد بأن تكون فتاة جيدة. هذا لا يكفي بالنسبة لروب ، وعندما يجدهم ، يرميها على أريكة غرفة الانتظار ويجلد ثديها الصغيرة بينما يمارسها آنجل بقضيب اصطناعي ضخم. زوي هي عاهرة صغيرة لا تتحلى بالصبر ، وتداعب بدون إذن ، مما يؤدي إلى عذاب كوب الشفط على حلمتيها وبظرها. مع فمها مليء بالديك وضغط هزاز على البظر المحتقن والمعاقب. زوي هزات الجماع وصرخات شكرا لأمها. لم تخرج زوي من الغابة بعد وتتعرض لمزيد من الإذلال والتدريب على يد Angel بينما تنتظر روب لمعرفة ما إذا كانت تستحق عبئًا على وجهها وفرصة ثانية.
شارك الفيديو:
