مدرب حافلة ركاب في سن المراهقة شعر الثدي الطبيعية
في هذا اليوم كنت ممحونة جدا و ساخنة و اريد سكس جامد يريحني كنت جالسة بجانب حبيبي في غرفة الجلوس على الكنبة و نحن نشاهد التلفاز و كنت مشتعلة بالرغبة فقررت ان اغريه و كان هذا سهل جدا لانه ان دائما مستعد للنيك قلعت ملابسي واحدة واحدة و ببطئ حتى تعريت تماما و هو يراقب كل تحركاتي و ضليت بملابسي الداخلية فقد ثم امسكت بزازي و بدات العب بهم و ادعكهم من فوق حمالة الصدر اممم كان ينظر لي بجوع وشهوة كأنه يخطط ما سيفعل و هذا جعلني اريد ان اجننه اكثر بدات العب ببزازي من تحت الستيان و قلعتهم … ثم بدات اعصرهما و و اعض على شفتاي امسكت الحلمات بين اصابعي و بدات اعصرهما اقترب مني بصرعة و امسكني من شعري ثم جذبني بقبلة ساخنة و مبللة بلسانه يلحسني و يمصني و يعضني ثم انزل سرواله امامي و ادخل زبه الى فمي و بدأ ينيكني به و انا ارضعه اوه كان منتصبا و كبيرا جدا بعدها وضعت يدياي على الكنبة و فارقت رجلاي ثم امسكني من مؤخرتي الكبيرة و بدأ يدعكها و يضربني ثم عصرها حتى فارقها و شعرت بزبه يدخل الى ثقبة طيزي التي تتمدد مع كل دخلة له اااه اااااه اي اااه ااااح اااه اااه اااه … اخرجت زبه و ادخلتة في فمي من جديد و بدات امصه و الحسه حتى وصلت الى البيضات ادخلتها الى فمي و لحستهاا اممم كم كان طعمها طيب ثم فارق رجلاي و ادخل زبه الكبير الى الكسي الاحمر المبلول و اعطاني اسخن و اجمد نيك حتى بدأت بزازي بقفز من مكانها و الهث من اجل الهواء ااااه اااه احب زبك الكبير اااه ااااه ااي اااه نيكني اااه بسرعة اااه امم اااه كنت على اخري و اصرخ و اغنج بجنون و هو ايضا يتأوه و تنفس بصعوبة حتى انفجر بداخلي ثم عانفته و زبه لازال بداخلي حتى هدأت اجسامنا من ارتعاشة النشوة .
شارك الفيديو:
