قصص ام مع ابنها مراهق امام بابا قديم
انا كنت مظيفة طيران و افضل وقت عندي هي عندما تفرغ الطائرة وابقى فقط انا و حبيبتي السحاقية كنا ننتظر هذا الوقت على فارغ الصبر و ما ان نعلم اننا لوحدنا و لا احد يشاهدنا حتى اشعر به تضمني و تبدأ بتقبيل عنقي و لحسه لانها تعرف ان عنقي حساس و اصبح ساخنة و ممحونة عندما تفعل هذه الحركات و هذا ما تريجه بالضبط صعدت الى شفايفي المنتفخة و بدأت تقبلني قبلة فرنسية مهيجة و انزلت يدها حتى وصلت الة ثدياي امسكتهما و عندما سمعت تنهيدتي بدأت تدعكهما و تعصرهما بيدها ازالت حمالاتي البيضاء اللذي كنت ارتديها و مددتني امامها بدأت تقبلني كلمجنونة و انا اخرجت لساني و ادخلته بفمها و بدأت تمصه و تلعب به بلسانها قبلتني في عتقي تم وصلت الى ثدياي اخرجت لسانها و بدأت تلعق الحلمات ثم ادخلت في فمها و بدأت تمص امم كانت ترضعهما مثل طفل الجائع. امسكت بيدها كسي و بدأت تدعكه باصابعها اممم قربت فمها اليه و قبلته كأنها تقبلي من فمي و عضت عليه ببطئ ثم احسست بلسانها يثقب كسي يدخل و يخرج في الاول ببطئ ثم اسرع و اسرع جعلتني اصرخ . جلست من فوقي ووضعت كسها على كسي و بدأت تدعكهما مع بعض احسست كأنها تنيكني به بدأت تتحرك جعلتنا نصرخ معا ادخلت اصبعي في فم و بللتها ثم امسكت بثدييها و بدأت ادعكهما و اعصرهما ااه ااه ثم رضعتهم بجوع و عندما اخرجت بفرقة من بين شفايفي كانو قد اصبحو متفخين و حمراوين عندها نزلت الى كسي رفعت رجلاي لكتفها و بدأت تمص الماء و تصرخ من كثرة اللذة لم استطع ان اقاوم اردت ان احس بطعمها بفمي نزلت و فارقت كسها و حركت لساني عىل شفراتها بسرعة و بدأت ارضع و الحس الماء الذي كان يخرج منها كالعسل و في نفس الوقت احوي كسها بزب اصطناعي و في الاخير نزلت و انا احويها من طيزها و هي تلعب بشفراتها باصابعها .
شارك الفيديو:
