في سن المراهقة أحمر الشعر حليب في سن المراهقة مثليه
كان اليوم مميزا جدا عيد ميلادي و الهدية الوحيد الذي اريدها ان يكون معي حبيبي و يعطيني نيك جامد كما احب . لسبت ملابس ذيقة و مثيرة و الكعب العالي الذي يحبه ثم انتظرته حتى دخل الى المنزل و جذني امام باب غرفة النوم دفعني الى الحائط و بدأ يقبلني ببطئ ثم اخرج ثدياي و بدأ يدعكهما بلطف بين يديه كان يجعلني احس بكل لمسة و كان جسمي تحت امره و طاعته بدأ يقلع لي ملابسي حتى تركني بالكعب العالي فقط كان ينظر في عيناي بجوع و حب اخرج لسانه و بدا يلحس ثدياي و يقبلهما بنعومة بعدها ادخل حلماتي الى فمه و بدأ يرضعني و يعضهم ببطئ حتى يمدد حلماتي امم ثم ادارني و جلس على ركبتي امام و امسك بمؤخرتي بدأ يشمها و يقبلها ثم فارقها و لحسني من طيزي الى كسي بقي يلحسني و يرضعني و يعضني حتى اصبحت نارا و جاهزة اليه حملني بيده و بقي يقبلني حتى وصلني الى السرير وضعني عليه و مددني ثم بدأ يلمس كل جسمي و يدعكني قمت و قلعت له كل ملابسه ثم رايت كم كان زبه منتصبا جعلني هذا اعض شفتاي امسكته بيدي و بدات ادعكه و انظر الى عينيه و ارى كم كان يستمتع بلمتي ثم ادخلته الى فمي و بدأت ارضعه له و هو يحركه داخل و خارج فمي بدأت اقبل زبه بشفتاي المملوءتين ثم ادخلت بيضاته بينهما و بدأت امصهما امم كان طعم حبيبي رائعا تمددت على السرير و فتحت رجلاي على اخرهما و احسست بزبه يدعك سي ثم ادخله الى ثقبتي و بدأ ينيكني به ااااه اه اه بدات اغنج و هم يتأوه و يتنفس بقوة . بعدها اخرج زبه قمت من على السرير و قبلته في فمه و عنقه حتى مددته على السرير ثم صعدت فوقه امسك بمؤخرتي و فارقها و في نفس الوقت امسكت بزبه و ادخلته الى ثقبتي كان كبيرا جدا بقيت اصرخ حتى ادخله كاملا ثم بدا ت احركه بداخلي حتى تعدوت عليه و ثم بدات اقفز عليه لمدة طويلة حتى انزل بداخلي
شارك الفيديو:
