في الحمام رانيا يوسف
كان اكثر يوم حظ بالنسية لهذا الشاب و بدا عندما تعرف على ثلات فتيات في ملهى كان يشاهدهم طوال الليل يرقصون بطريقة ساخنة مع بعض و يضحكون و عندما ذهب لتعرف بهم وجدهم شقيات جدا نوعه المفضل و عندما عزم واحدة منهم لتذهب معه الى منزله قالت له موافقة و لاكن بشرط ان نذهب نحن الثلاث معك فانا و صديقاتي نحب ان نعمل كل شيء مع بعض .. فقط تخيل اجسامهم السكسية عارية امامه جعل زبه يتحرك اخذهم الى منزله و كانو يصحكون طوال الطريق حتى وصلو الى غرفة نومه اجلسوه على الكنبة و قالو له تمتع بالعرض الاولة ثم بدو يقبلون بعض و يقلعون ملابسهم و يعصرون بزازهم امامه كان يشعر برغوة زبه خرجت بالفعل كانت اجسامهم البيضاء الكريمية تسيل اللعاب و بعد ان انتهو من بعضهم قالو له اقترب ثم ممدوه فوق السرير بعد ان قلعو كل ملابسه و بينما واحدة منهم تقبله ببراعة كنت السنتهم تتراقص بطريقة ساخنة و كانت الاخريات مشغولات في مص زبه و لحس و دعك كان يزمجر و يتاوه بجنون بعدها شعر بزبه يدخل ثقبة كس واحدة منهم بينما تركبه و صيدقتها ترضع بزازها و كم كان تغنيجهم ساخن بعد انتهت الفتاة الاولى من تقبيله وضعت كسها امامه فمه اخرج لسانه و بدأ يرضعها و يلحسها و هي تقبل مؤخرة صديقتها التي ترضع بزاز الفتة التي تركب زبه بداو يتناوبون على من ستركب زبه و عندما ركبت كل واحدة منهم بدأ يحويهم من مؤخرتهم واحدة واحدة و بينما ينتهي من واحدة كانت الاخريتان في وضعية 69 تاكلان كس بعضهما و صوت المص و رائحة افرازاتهم تجعل يحويها من الطيز حتى يقفز جسمها اه اه اه اااه اياي ااه عندما نزل بداخل كس واحدة منهم نزلت صديقاته يرضعون حليبهم من زبهم كالقطات الجائعات و كان هو يتنفس بصعوبة لم يعلم كم من الوقت و هم هكذا و لاكن هذه الليلة كانت افضل و اسخن ليلة يجربها .
شارك الفيديو:
