سوداني ينك طفله
أوقعت جارتي الجميلة في حبي وهي فتاة في التاسعة عشرة من عمرها في اولى جامعة فصرنا نلتقي في الخارج فتراها وتراني و أستمتع بقربها وأمسكها من جسمها اللين الجميل وأستمتع بقبلات نارية من شفتيها المثيرتين الرقيقيتن وكنا نخرج في أماكن عامة بعيداً عن اعين الأهل فصرنا نتقابل وأتحرش بها وهي ترضى و تقبل حتى اشتعلت و اشتعلت وكنت أتمنى لو تمصني مثلما يفعل المحبون مع بعضهم. سنحت لي الفرصة ورحت انتشي مع أحلى سكس مصري و جارتي المحجبة تمص زبري بمحنة كبيرة جداً و ذلك بعد ان تسللت لبيتي في غيبة أهلي فأخرجت لها زبي وأعجبها وخلعت حجابها وأخذت تمصني و تمتعني وهي ممحونة كبيرة حتى أني ألقيت بنطفتي.
شارك الفيديو:
