ديوث مكة
تبدا احداص هذا الفيديو بتواجدي مع استاذي للغة كان يعلمني اللاتينية لكن اراد طيز كبيرة التي يموت عليها .. كنا جالسان على الكراسي يدرسني كلمات جديدة لكن جسمي الرائع و طيزي الكبيرة و بزازي لم تتركه ليركز و انا ايضا كنت ممحونة و اريده بشدة .. قال لي كلمات لاتينية عن البزاز و الطيز بدات اضحك لانني اعرفهم قال لي اريني ما هي طيز فوقفت و اريته .. انبهر بطيزي بدا يلمسه ااااه ااه احسست بنشوة و حرارة ترتفع كلما لمسني لم استطع السيطرة على نفسي نزلت الى زبه الكبير و بدات ادعكه له من فوق السروال بيدي احس به بصبح منصيا فتحت السروال و انزلته و اذا بزبه يخرج واقفا و كبيرا و مضخما اه اه اردت رضعه بجنون ممم كم احب الزب الكبير من هذا .. امسكته بيدي تم ادخلته في فمي و بدات ارضعه و احرك لساني من الاسفل الى الاعلى … نزلت الى بيضاته بدات امصمهما و ارضعهما بجنون جعلت زبه مبللا بلعابي بدا يدخله في فمي كانه ينيكني من كسي الى ان يضل الى حلقي ااااه .. الان نمت على السرير و فتحت رجلي لاريه كسي و طيزي اااه عندما راى كسي و طيز جاء بسرعة امسك زبه و بدا يدخله بكسي ااااه جسمي سهتز من قوة النيك يدخله و يخرجه بقوة و انا اصرخ اااه اااه اااه اااه احسست انني في عالم اخر من النشوة وااو بعدها امسكت زبه مرة اخرى و رضعته له يجنون تم اكمل تنيكي لكن هذه المرة من طيزي ادخل زبه ببطئ الى ثقبة طيزي احسست بها تتوسع لانها ضيقة الى ان تعودت على زبه .. بدا يدخله و يخرجه بسرعة ااااه ااااه بقينا هكذا و غيرن اكثر من وضعيى الى ان احسست به انه اقترب من تنزيل الحليب في طيزي نزلت بسرعى الى زبه امسكته و بدات ارضعه و الحسعه بكل قوة الى ان قذف الحليب على فمي و وجهي بغزارة واااو سكس رائع لن انساه ابدا
شارك الفيديو:
