ديوث سليمان انطونيو
في هذا الفيديو سحاق ساخن مع زوجة ابي و يبدأ عندما جات الى المنزل من الجامعة و كنت اعرف ا ن ابي لا يوجد في المنزل في هذا الوقت و كانت زوجته فقط جلسنا في الكنبة في غرفة الجلوس ثم قلت لها اني قد طردت من الجامعة و اريدك ان تخئي الامر من ابي بدات تصرخ ثم قالت لي هل تعريف كم سيكلفك ان اكذب من اجلك قلت لها سأفعل اي شيء تامرينه بدات تنظر الى جسمي بكريقة غريبة لمدة طويلة ثم اقتربت مني وضعت يديها على بزازي و بدأ تدعكهم بلطف و قالت لي هل تحبين النيك قلت لها بأنفاس متقطعة نعم ثم همست امام شفتاي و هل تحبين الكس قلت لها نعم لاكني لم اجربه من قبل ثم قبل ان تقبلني قالت لي حان الوقت لكس تجربيه كان قبلة ساخنة جدا و مبللة عض و لحس ثم فتحت لي قميصي و امسكت بزازي و بدات تلحس حلماتي اووه كان احساس رائعا بدات تمصني و تلحسني و تعش حلماتي حتى تسمع صريخي و يدها كانت على كسي تدعك شفراتي بسرعة كبيرة حتى اصبحت اغنج بجنون ثم وقفت و قلعا قميصها و امسكت ببزازها الكبار و قالت لي ارضعيني الان ثم صعدت فوقي و ادخلت حلماتها الى فمي بدات ارضع و امص بلهفة كبيرة ثم بدأ تدعك بزازها الاثنين على وجهي و تضربني بهم ااامم ثم فتحت رجليها و رضعت لها شفراتها و لحست كيها حتى اصبحت تصرخ نيكني عندها ادخلت اصبعين و بدات انيكها بسرعة كبيرة حتى جننتها ثم قالت لي دورك الان جلبت زب اصطناعي كبير ة لبسته ثم امسكت بمؤخرتي و بدات تضربني بقوة حتى تركت هلامات يدها علي بعدها ادخلت الزب في ثقبة طيزي الصغيرة و نيكتني بها ااها ااه ااي اااه اااه ااح و بعدها بسرعى التفت و فتحت لي رجلي و ادخلت الزب في كسي و اعطتنب اسخن و اجمد نيك بقيت هكذا تقبل و تلحس و تنيك جسمي حتى وصلنا الى ارتعاشة الجماع ثم قالت لي سيكون صعب ان اخبأ سرك لابيك لهذا سيكون لنا حصة مثل هذه كل يوم .
شارك الفيديو:
