بنت اختي البيضاء الناعمة تغريني بجسمها الساخن لحد ما فشخت كسها وطيزها
كانت تنتظر صاحبها أن يأتيها من حمامها في وقت قد وصلها الزب الصناعي الذي طلبته من متجر أمريكي خاص بالأدوات الجنسية. فتحته و أخرجته من العلبة وراحت تنتشي و تمصه و كانها تمص زبر صاحبها و فشخت ساقيها و أخذت تحك به كسها وخرق طيزها وجعلت تنيك طيزها به و تتأوه ليأتيها صاحبا عارياً و يلقمها زبه الحقيقي فتمصصه بشغف ثم تفلقس له و يعريها و ينيكها من طيزها بقوة و الشرموطة تصرخ نيكني نيكني جامد أوي و هات لبنك في طيزي وراحت تأن كثيراً و تتأوه وقد رفعها صاحبها فوق زبه و هو نائكم مستلقي ثم ركبت زبه و لبسته في خرم طيزها الواسع و راح نياكها ينيكها بقوة ويولعها و الشرموطة تصرخ نيكني نيكني و هات لبنك في طيزي فلم تكف عن الآهات و لا الأنات النارية السكسية التي تعبر عن مدي شبقها و الزب يمرق في كسها وقد دفق منيه داخلها لتنام له فهي لم تتكيف بعد و يأخذها في نياكة شديدة حامية و هي بذات الوقت تفرك كسها و مشافرها تستمتع المتعتين متعة نيك الكس و متعة نيك الطيز ثم رفعت كلتا ساقيها و ضمتهما غلي بعضهما ليضيق خرقها علي زبر صاحبها وهي لا تزال تصرخ و تأن و تطلق آهات سكسي جد مثيرة و ذلك حتي دفق نياكها لبنه في خرق طيزها فجعل ينسرب منها فوق الفراش…
شارك الفيديو:
