الميلف أم صديقى على طربيزة البلياردو
ما اجمل بزاز امي الكبيرة حيث كنت اشتهي النيك معها بسبب بزازها و هي سهلت علي الامر حيث جاءتني في قمة تبرجها و فتنتها و بزازها الكبيرة شبه مكشوفة تقريبا و لاحظت امي اني انظر الى صدرها بكل محنة . ثم قربت نهديها من وجهي و لم انتظر كثيرا حتى بدات الحس و ارضع منهما و كان طعم الحلمة جميل جدا و لذيذ و جعل زبي ينتصب بكل قوة و انا اباشر النيك مع امي الحسناء . ثم عريت امي و اخرجت لها زبي الكبير المنتصب و حين رات امي زبي اندهشت من حجمه مثلما اندهشت انا لما شاهدت بزاز امي الكبيرة و الجميلة جدا
ثم اكملنا المداعبات و التقبيل حيث اخرج كل منا لسانه و بدانا نداعب بعضنا لكني لم اتوقف لحظة واحدة عن اللعب بصدر امي والضغط على حلماتها الجميلة الوردية . ثم رضعت امي زبي المنتصب و وضعته بين بزازها و لحسته و لحست الخصيتين حتى هيجتني و تركتني اغلي و هنا ادخلت زبي في كس امي لانيكها نيك محارم ساخن و ملتهب و في كل مرة امص البزاز و اشم الحلمات و انا في قمة نشوتي و شهوتي . و قد تمتعت بنيكة ساخنة في هذا الفيديو الذي صورته لكم حتى تشاهدون جمال بزاز امي الكبار و حلاوة جسمها الذي نكته احلى نيك
شارك الفيديو:
