الرقاصه
"أنا آسف يا أمي" ، كلها ابنة غير مطيعة ويمكن للراقصة الشهيرة أليكسا جريس أن تتلعثم بزوجة والدتها الكبيرة ومديرها أوليفيا أوستن ، قبل أن يدفع حارسهم الشخصي ديريك بيرس الاثنين إلى قبلة. كان الاثنان يتشاجران منذ أن تزوجت أوليفيا من والد أليكسا ، لكن بيرس كان لديه ما يكفي ، وعلم هؤلاء الفاسقات الرائعات كيفية مشاركة الحب من خلال الضرب المكثف وصفع الوجه ، ونشوة النشوة وإنكارها ، والحرمان الحسي معصوب العينين ، وحلمات مشابك الغسيل ، وعبودية خشنة ، وما يكفي من الجلد لجلد الأسرة في الشكل. كل من أوليفيا وأليكسا غير مروّضين وغير مختبرين بواسطة BDSM. لم يختبر أي منهما من قبل الأدوات والدروس المهيمنة من قبل ، لذا فإن ردود الفعل التي يبكيها السيد بيرس من كل من أذهانهم المتلهفة والمرتجفة حقيقية حقًا وخامة وجميلة.
شارك الفيديو:
