البلغارية مكتب الوردي الهرة
انا رجل اعشق الجنس و نيك كس و الطيز و بالطبع احب كل الفتيات المثيرات و لاكني احب نيك جوزتي الجميلة اكثر فمعها اعمل كل الاشياء الساخنة و في نفس الوقت احس بحبها و حنانها و كنا نحب التغير عندما دخلت المنزل بعد يوم طويل في العمل وجدتها تنتظري امام الباب بملابس داخلية بيضاء حريرية مثيرة كان جسمها رشيق و ناعم و ابيض بزازها متوسطة و ناعمة و حلماتها وردية تتناسب مع لون جسمها الكريمي و مؤخرة دائرية اعشق عصرها بيداي … اقتربت منها و ادخلت يدي في شعرها و جذبتها الي لاسخن قبلة فرنسية باللسان و العض و المص و بدأت احضنها وانا امتع نفسي بملمس جسمها الناعم الساخن و منت اضع وجهي بين بزازها و اشم رائحتها الطيبة اممم وانزل لتحت بين فخديها و المس ظهرها باصابعي واستمر بتقبيلها و لحسها في كل جسمها و كانت يدي تعصر مؤخرتها الجميلة و ادعك كسها حينها شعرت كم كسها كان ممتلئ بعسلها و بعدها خلعت عنها حمالاتها اوه كم احب نعومة بزازها بدأت ارضع منهم كالطفل الجائع و ادعكهم و بعد قليل نزلت علي الكيلوت و خلعته لها ببطئ و بطريقه تثيرها وهنا ادركت انها مولعه مولعه وتريد الزب الان و اللذي اثبت لي هذا عندما امسك زبي الضخم بيدها و دعكته اسخن دعك … كانت هي شهوانيه بالمص تمص زبي كانه مثلجات و تحاول ان تاكله وكانت تعض راس زبي بخفة بأسنانها و كان عض خطير يهيجني و يسخنني اكثر و عندها مددتني على الارض ثم امسكت مؤخرتها و فارقتها و جلست على زبي بثقبة كسها و بدأ تجلس و تعد عليه و تغنج بصوت جعلني ساخن كالجمر المشتعل كنت احس بمؤخرتها تلمس بيضاتي و زبي في داخل اعماقها و هي تمسك بزازها و تعصرهم و تعض على شفتيها و تهمس كلام قذر و ساخن و انا اعصر في مؤخرتها حتى نزلت بداخلها ثم اخرجته و لحس زبي لتتطوق طعمي و طعمها .
شارك الفيديو:
