أول مرة تحوا
كان الشاب ينظر الى بزاز المدلكة النافرة الكبيرة و هي تمسك له زبه الواقف و تدلكه بنعومة اصابعها و لزوجة يديها و الشاب في قمة الشبق و الحرارة الجنسية و زبه منتصب بقوة كبيرة . و كانت المدلكة تملك صدر ابيض كبير نار و بارز جدا و لم تترك الشاب يتعذب اكثر و قامت باخراج بزازها ليرى امامه احلى حلمات و الشاب اصبح يغلي اكثر و هو يهيج و يفور من الشهوة و المدلكة تحلب له زبه و هو ينظر الى بزاز المدلكة و يسخن و زبه ينتصب اكثر و هي تدلك له زبه و تحلبه له بحرارة كبيرة حتى فجرت حليب الزب بقوة . و جاءت شهوة الشاب قوية جد و حارة و هو ينظر امامه الى الصدر الجميل البارز الكبير و هو مدهون بالزيت و يلمع و يعطيه اجمل لذة جنسية مع اصابع المدلكة الناعمة جدا التي كانت تفرك له زبه المتعطش للنيك و القذف و اخراج الحليب الساخن و الشاب اخرج شهوة حارة و ساخنة جدا و هو ينظر الى بزاز المدلكة الجميلة الواقفة و حلماتها الوردية المثيرة جدا و اخرج المني باندفاع قوي جدا يعبر به عن ارتفاع الشهوة و حرارتها داخل الزبالذي انفجر مثل البركان بحمم المني الساخنة و المدلكة ذات الصدر الجميل تنظر الى الزب الجميل
شارك الفيديو:
