أوليفيا أوستن تساعد الأبن بأن ينيكها بدلاً من الواقع الأفتراضي الإباحية نوفو
في هذا الفيديو ليلة سحاق ساخنة و رومانسية مع حبيبتي و بدأنا ليلة الساخنة و نحن نرقص في احضان بعضنا على اكثر الاغاني اثارة كان جسمي مثير و جذاب و ناعم يثير ندى كثيرا مثلما يثيرني جسمها الجميل ببزازها الشهية و مؤخرتها و كسها كنت اموت على كل شيء فيها ثم بعدها جلسنا و نحن نضحك و نبتسم حين شعرت بيدها على فخذي تدعكه و تدخل يديها من تحت فستاني و انا لم احاول ان امنعها بل بالعكس كنت اشجعها ان ترفع يديها اكثر و اكثر بعدها اقتربت مني و هي تدفعني حتى نمت على ظهري و اصبحت هي ممددة فوقي و اشعر بكل جسمها على بزازها على بزازي و بكنها على بطني و كسها فوق كسي كانت ملابسنا الوحيدة التي تمنعني من الاحساس بها اكثر … نزلت على شفايف باسخن بوسة و كنت اتذوق مذاق الفريز من احمر شفاهها ثم بعدها قلعنا ملابس بعضنا بسرعة و كانت و هي تقلعني ملابسي تقبل كل مكان في جسمي و انا اغنج و احسست بجسمي يخرج عن السيطرة ثم بعدها ثم امسكت بزازب و هي تعضرهم بين كفيها و تقبله بكل شراسة اممم بعدها ادخلت حلماتي المنتصبة بفمها و بدات احس بلسانها و هو يلعقني و مصها لي حتى احس ان كسي سينفجر من المتعة عندها امسكت بزازها و بدات ارضعهم بنفس الطريقة بينما كانت يدها في كسي المبلل الساخن تلعب به و تدعك شفراتي ثم رفغت يدها و ادخلتهم الى فمي و شربتني مائي و نزلت تلحسني و ترضعني ثم صعدت فوقي و بدأت تدعك كسها ضد كسي كأنها تسحقه و شفراتها تختلط مع شفراتي اهه اااه اااه اااياي اااه ثم بعدها فارقت رجليها و لحستها من ثقبة طيزها الى ثقبة كسها و حركت لساني على شفراتها بسرعة حتى اقتربت ان افقدها وعيها ثم نيكتها اسخن نيك اصابع حتى نزلت و جبت ظهرها و ظهري اوه كم احب سحاق معها .
شارك الفيديو:
